التخطي إلى المحتوى

بعض ما جاء في مانشيت الديار:

في شأن الملف الحكومي، ينتظر ان يتحرك بقوة بعد عودة الرئيس نجيب ميقاتي المرتقبة اليوم من نيويورك، حيث قال مصدر رفيع المستوى لـ «الديار» امس ان هناك جهودا حثيثة تبذل لتشكيل الحكومة او على الاصح لتعويم الحكومة الحالية بتعديلات طفيفة تشمل وزيرين او ثلاثة في غضون الايام القليلة المقبلة.

 

وردا على سؤال حول ما اذا كان قد حصل مؤخرا اهتزاز في الاجواء الايجابية التي ظهرت مؤخرا قال المصدر «لا نرى اي اهتزاز اذ انه لم يحصل اي تطور سلبي او حاسم بانتظار عودة الرئيس ميقاتي. ويمكن القول اننا ما زلنا في الجانب الايجابي والتفاؤلي في هذا الموضوع».

 

وعلمت « الديار» ان الرئيس ميقاتي سيزور بعبدا بعد غد الثلاثاء خصوصا اذا ما امتدت جلسة الموازنة غدا الى المساء.

 

وسيتركز البحث كما بات معلوما على التعديل الذي باشرت البحث فيه مؤخرا الحكومة الحالية والذي يتناول وزراء المهجرين، والاقتصاد، والمال.

 

ووفقا للمعلومات المتوافرة، فان وزير المال يوسف خليل مرشح ان يستبدل بالوزير والنائب السابق ياسين جابر. اما الوزير عصام شرف الدين فلم يحسم بعد ما اذا كان سيستبدل بوزير اخر يسميه رئيس اللقاء الديموقراطي طلال ارسلان، خصوصا بعد تصريح النائب وائل ابو فاعور الاخير الذي دعا فيه الى الاخذ بعين الاعتبار نتائج الانتخابات النيابية، ما ترك انطباعا بتحفظ الحزب التقدمي الاشتراكي عن طريقة اختيار البديل.

 

اما بالنسبة لوزير الاقتصاد امين سلام فان البديل عنه يتوقف على توافق الرئيسين عون وميقاتي، خصوصا ان الثاني لفت مؤخرا الى الاخذ بعين الاعتبار رأي النواب السنة في الشمال.

 

ورغم عدم حسم التعديل، فان دخول حزب الله على خط المساعي لتشكيل الحكومة اعطى دفعا لهذه العملية. وقالت مصادر مطلعة لـ «الديار» ان الحزب سيستمر في هذا المسعى حرصا على تاليف الحكومة قي اقرب وقت.

 

وفي هذا المجال قال نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم امس انه « يمكن ان نرى حكومة الاسبوع المقبل على قاعدة ان المباني التي كان فيها اختلافات كثيرة بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف اصبحت متقاربة جدا الى درجة تسهل ان شاء الله اخراج الحكومة الى النور، وهذه خطوة ايجابية تساعد في تسهيل التهيئة الى انتخابات الرئاسة تمهيدا للحلول التي نريدها في لبنان».

");
//},3000);
}
});
//$(window).bind('scroll');
$(window).scroll(function () {
if (alreadyLoaded_facebookConnect == false) {
alreadyLoaded_facebookConnect = true;
// $(window).unbind('scroll');
// console.log(" scroll loaded");

(function (d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s); js.id = id;
js.async = true;
js._https = true;
js.src = "//connect.facebook.net/en_US/all.js#xfbml=1&appId=148379388602322";
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
// pre_loader();
// $(window).unbind('mousemove');
//setTimeout(function(){
// $('#boxTwitter').html("");
//},3000);

var scriptTag = document.createElement("script");
scriptTag.type = "text/javascript"
scriptTag.src = "https://news.google.com/scripts/social.js";
scriptTag.async = true;
document.getElementsByTagName("head")[0].appendChild(scriptTag);

(function () {
$.getScript("https://news.google.com/scripts/social.js", function () { });
});

}
});

//$(window).load(function () {
// setTimeout(function(){
// // add the returned content to a newly created script tag
// var se = document.createElement('script');
// se.type = "text/javascript";
// //se.async = true;
// se.text = "setTimeout(function(){ pre_loader(); },5000); ";
// document.getElementsByTagName('body')[0].appendChild(se);
// },5000);
//});

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *