التخطي إلى المحتوى 
(أحداث نت/ بسمة أحمد)
إسمه الحقيقي “أنور يحيى القتال”، وأطلق على نفسه لقب “أنور وجدي” كي يقترب من قاسم وجدي المسؤول عن الكومبارس، أثناء عمله في المسرح في بداياته.
وبدأ حياته الفنية هاويا في بعض الفرق الصغيرة، عاش طفولة مدقعة بالفقر، لذلك كان دائمًا لديه رغبة بشأن جمع المال، وأن يصبح من الأثرياء حتى ولو كان ذلك على حساب صحته.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
أنقذ سجادتك من بقع القهوة بـ5 خطوات ولا أسهل!
سألوا نجوى فؤاد عن الفنانة المناسبة لتجسيد سيرتها فاختارت بدون تردد: “تشبهني في فترة شبابي شكلاً وموضوعاً”
تحية كاريوكا.. فوجئت بطفلة رضيعة ملقاة باب منزلها فأخذتها وقامت بتربيتها.. لن تصدقوا من هي الفنانة التي اوصتها بتربيتها!
هل ستشارك إلهام شاهين محمد رمضان في فيلم “على الزيرو”؟.. الفنانة تجيب وتكشف التفاصيل
لن تصدقوا أن روبي تجرأت وعملت في هذه المهنة لتصرف على نفسها قبل الشهرة.. منى الشاذلي في صدمة: “معقولة”
مهنة رانيا يوسف قبل الشهرة ستصدمك والمفاجأة في عدد زيجاتها ومؤهلها الدراسي!!
خطوات سهلة لإزالة بقع الطين من الملابس
شكل مناخيرها سيصدمك.. صورة نادرة لـ رانيا فريد شوقي قبل الشهرة.. كأنها شخص آخر !!
خدعتنا جميعاً.. أيقونة الجمال كارمن سليمان بدون مكياج ولا فلتر شكلها “وحدة تانية خالص”
وفاء الكيلاني تسقط على السجادة الحمراء بسبب فستانها والكعب العالي.. ردة فعلها فاجأت الجميع!
للتخلص من البكتيريا والجراثيم.. الطريقة الصحيحة لتنظيف المرحاض
هدف: أكثر من 1800 فرصة تدريبية عبر تمهير.. روابط شروط التقديم
لن تتوقعوا من هو الفنان الوحيد الذي كانت تسمح له نبيلة السيد بزيارتها أثناء مرضها
6 نصائح للتعامل مع حالات واتساب باحترافية
محمد رمضان في منزل الزعيم عادل إمام.. شاهدوا كيف تم استقباله!
كان وجدي متميزًا، ناجحًا بكل معاني الكلمة، حتى قيل عنه “التراب في يده يصبح ذهب”، حيث امتلك عبقرية فنية سواء في التمثيل أو الإخراج أو التأليف أو الإنتاج.
ويذكر انه في بداية مشواره الفني، الصدفة قادته أمام أحد المطاعم، ووقف دقائق مغمضًا عينه، وهو يشتم رائحة الدجاج، وعندما فتح عينه وجد نفسه أمام أحد المخرجين، الذي أعطاه بعض الجنيهات تمكنه من شراء الطعام.
وعندما دخل أنور وجدي إلى الاستديو، حكى لزملائه الواقعة، ومدى تلذذه بالطعام، وبـ”الفلوس” التي حصل عليها، الأمر الذي دعاه إلى أن يرفع يديه إلى السماء ويقول “يا رب إديني فلوس كتير، وخد مني الصحة”.
وهى الدعوة التي تحققت بعد سنوات، في ذروة نجاحه، وثرائه الفاحش، أصيب بمرض لم يجد له علاجًا، ومن أجل ذلك سافر إلى الخارج، إلا أنه رحل بسبب معاناته مع المرض.
وكان أنور وجدي مصاب بمرض وراثي في الكلى، مات بسببه والده وشقيقاته الثلاث، وهو مرض الكلية متعددة الكيسات، وتوفى هو الاّخر بسبب نفس المرض.
تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News
التعليقات