... التخطي إلى المحتوى


الساعة 10:20 مساءً
| (هبه عثمان)

منذ أن أطلت على شاشات السينما والتلفزيون وهي تبهر الجميع، كان لها حضور خاص على قلب المشاهد، شاركت في الكثير من الاعمال على الصعيد السينمائي والمسرحي والتلفزيوني،

 

 

فالفنانة سهير رمزي لها تاريخ حافل وطويل في الفن سهير رمزي جمعتها قصة حب بالموسيقار حلمي بكر، والتي رواها في برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، قائلًا إنها بدأت من خلال أحد أستوديوهات التسجيل: «سمعت سهير بتقول لمامتها مين ده،

 

 

وسألوا مهندس الصوت وقتها اسمه يونس، قالهم ده حلمي بكر، وقالوله عايزين نسلم عليه، وبعد الانتهاء خلصنا وأنا خارج سألتهم معاكم عربية قالوا لا، وخدتهم ووصلتهم».

 

 

 

ودخل حلمي بكر قلب سهير رمزي واطمأنت له والدتها الفنانة الراحلة درية أحمد، من الوهلة الأولى، رغم فارق العمر بينهما،

 

 

 

إذ كانت لا تزال بعمر الـ16 عامًا، وهو في الـ22، حيث يتابع حلممي بكر: «بعد مرور 3 أيام كلمني المخرج فؤاد الألفي، وقالي عازمينك على الغدا، وقالي بالنص تعالى وسوسو اللي عمله الأكل، ومكنتش أقدر أفوت الفرصة دي».

 

 


وتابع الموسيقار حلمي بكر، خلال حديثه، قائلًا: «بدأت قصتنا في الظهور منذ المرة الأولى التي رأينا بعضنا البعض، في أول قاعدة، حددنا ميعاد الخطوبة، وكنت وقتها في بداية طريقي».

 

 

 

وفي حوار تلفزيوني سابق كشف حلمي بكر لصفاء أبو السعود قصة غريبة عما حدث له في ليلة الزفاف، وأكد أنه خرج من غرفة النوم قبل الدخلة عليها، وذهب ليصلح سيارة صديقه.

 

 

 

وسألته صفاء أبو السعود مصدومة: ده حصل فعلا؟ فرد قائلاً: نعم، اضطررت لذلك لأنه كان يضرب “الكلكس” فأزعجه وطالبه بالنزول ليه فوراً لإصلاح سيارته، فنزل وسط صدمة سهير رمزي، وحينما عاد بعد ساعات كانت يداه مملوءتان بالشحم وكان متسخاً.

 

 

 

رغم الحب الذي جمع بين الموسيقار حلمي بكر والفنانة سهير رمزي، إلا أنه لم يُكتب لهذة الزيجة الاستمرار، إذ انفصلا بعد 4 أعوام، بعدما طالبها بالاعتزال عن الفن، لتقابل طلبه بالرفض، فضلًا عن عدم إنجابهما أطفال،  فتوصلا معا إلى قرار الانفصال بصورة ودية دون خلافات. 

​​

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *