التخطي إلى المحتوى

لم يتمكن آخر إصدار من سلسلة ألعاب Battlefield من أن يحقق نجاحاً كبيراً بالأسواق وقد اعتبر رئيس Respawn أن لعبة Battlefield 2042 ابتعدت عن جذور باتلفيلد وبأن المطور لم يقضِ وقتاً كافياً لجعل اللعبة ممتعة ومسلية.

لكن يبدو بأن EA تستطلع مستقبلاً مشرقاً أكثر للعلامة خصوصاً بما يتعلق بمصير السلسلة المنافسة Call of Duty حيث ذكر Andrew Wilson مدير EA بأن احتمال صدور كول أوف ديوتي حصرياً على اكسبوكس قد يكون أمراً مفيداً لعلامة باتلفيلد كونها ستصدر للجميع.

وفي عالم قد تكون فيه تساؤلات حول مستقبل Call of Duty وما هي المنصات التي قد تكون السلسلة موجودة عليها أو قد لا تكون موجودة عليها، فإن وجود علامتنا – أي Battlefield – بكونها منصة محايدة وتصدر لجميع الأجهزة، أعتقد أنها فرصة هائلة.

يقر ويلسون أيضًا بحقيقة أن Battlefield تكافح حاليًا للبقاء بالساحة والمنافسة حيث ذهب إلى حد القول بأن آخر إصدارين للسلسلة (V و 2042) كانا بمثابة خيبات أمل.

لا أعتقد أننا قدمنا ​​آخر جزأين بالطريقة التي ينبغي أن نقدمها بها. هناك الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام به هناك. ولكن في جوهرها ، هذا عنوان استثنائي. وما رأيناه في عالم الترفيه هو أن مثل تلك العناوين دائماً ما تكون مرنة وقادرة على التجدد.

لقد رأينا أفلامًا لا ترقى إلى مستوى توقعات الامتيازات. قد تكون Star Wars واحدة من هذه العناوين التي ينطبق عليها كلامي. وبعد ذلك يمكنك أن ترى ما يحدث عندما تشارك الفريق الإبداعي المناسب، وكيف تمكنوا من إعادة ابتكار عنوان حرب النجوم وتنميته. وأعتقد أن لدينا فريقًا إبداعيًا استثنائيًا مشاركًا في Battlefield الآن ولديهم طموحات لا تصدق.

هذا وكنا قد علمنا بأن العديد من مشاريع باتلفيلد قيد التطوير حاليًا. بما في ذلك تجربة مختلفة من Ripple Effect.

ias
f96206101c.jpg

كاتب

أعشق ألعاب الفيديو منذ أيام جهاز العائلة، و أفضل ألعاب المغامرات أمثال Tomb Raider و Assassins Creed (قبل التحول للـRPG)، ليس لدي تحيز لأي جهاز منزلي بالنسبة لي الأفضل هو الذي يقدم الألعاب الأكثر تميزاً. ما يهمني هو التجارب ذات السرد القصصي المشوق فالقصة هي أساس المتعة أكثر من الجيمبلاي.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة سعودي جيمر ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من سعودي جيمر ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *