التخطي إلى المحتوى

تحولت صحة الأطفال النفسية إلى أولوية في مدارس عدد كبير من الولايات الأميركية، بعدما سُجّلت أرقام مقلقة، وذلك مع ارتفاع نسب الأطفال، الذين يشعرون بالقلق والاكتئاب في المدارس الأميركية.

وتوجهت عشرات الولايات إلى السماح بالتغيب عن المدارس، في سبيل تمكينهم من استجماع قواهم لاستئناف القدوم إلى صفوفهم.

وزادت المشكلات النفسية عند الأطفال بين 5-11 عاما بـ24 ٪ خلال عام 2020، وبـ31٪ عند الأطفال بين 12 و17 عامًا.

وباتت عدد من الولايات الأميركية تعتبر أن التغيب عن المدارس لأسباب تتعلق بصحة التلاميذ النفسية «أمر مشروع».

وبينما يؤيد البعض إدراج الصحة النفسية تحت أسباب التغيب عن المدرسة، يخشى آخرون من ألا يتم ضبطها بين التلاميذ، مما يجعلها تنعكس سلبا على الالتزام بالدراسة.

 اقرأ أيضا|  دراسة: استخدام وسائل التواصل الاجتماعي مرتبط بتدهور الصحة العقلية

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *