... التخطي إلى المحتوى


الساعة 11:50 صباحاً
| (هبه عثمان)

سميرة توفيق التي حافظت على لبنانيتها ورفضت احتراف الفن بمصر، وجذبت أغلبية الفنانين المصريين لمشاركتهم في أفلام لبنانية من بينهم كمال الشناوي ورشدي أباظة،

 

 

كانت خلال فترة الستينات والسبعينات من القرن الماضي رمز الأنوثة والجمال.وكانت أغلب الفنانات والسيدات تتمنى فقط الارتباط برشيد أباظة، والزواج منه،

 

 

حيث ظل الفنان الراحل رمزًا للرجولة والرجل المثالي لكل الفتيات أثناء مراحل عمره، حتى بعد رحيله.ولكن من بين تلك الفنانات اللاتي رفضن الزواج منه، كانت المطربة اللبنانية سميرة توفيق،

 

 

التي ذكر رشدي في مذاكرته بمجلة الشبكة خلال فترة السبعينات أنه سعى للزواج منها ولكنه فشل.

قصة حب رشدي وسميرة بدأت خلال تصوير فيلم بدوية في باريس، وخلال العمل اعترف رشدي بحبه لسميرة، وكانت الأخيرة مثلها مثل كافة الفتيات يحلمن بالارتباط به.

 


سميرة كشفت في تصريحات تلفزيونية بعد سنوات طويلة من رحيل رشدي أباظة بأن الارتباط لم يحدث بسبب عائلتها،  قائلة: “ما صار هناك نصيب، أنا من عائلة محافظة كتير ولذلك لم نتفق على الارتباط”، وهو ما أعتبره الكثير اهانية لرشدي أباظة.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *